الأربعاء، 7 مارس 2012

حمام العريس
محلا حمام الدار

محلا حمام الدار
محلا زغاليلو
حبيبي بـ الحمام
يمو زغرتيلو

محلا حمام الدار
محلا عـ حيطانو
حبيبي بـ الحمام
تعو يا جيرانو

محلا حمام الدار
محلا سفر بيروت
حبيبي بـ الحمام
هاتوله هـ الكبوت

محلا حمام الدار
محلا يومن عشش
حبيبي بـ الحمام
بـ الريحة بترشرش

محلا حمام الدار
محلا معشش عـ الليمونة
حبيبي بـ الحمام
هاتوله الصابونه

محلا حمام الدار
محلا يومن عشش
حبيبي بـ الحمام
بـ الريحة بترشرش


 
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

الثلاثاء، 6 مارس 2012

"القلول أو البنانير"
 


: والقلول ومفردها «قُلْ» وهو كرة معدنية صغيرة والبنانير مفردها «بنوره» وهي كرة زجاجية صغيرة جداً. عدد اللاعبين: اثنان أوأكثر، طريقة اللعب: يمسك كل واحد من اللاعبين قُلاً أو بنوره، ويقذفها بضربة من إبهامه محاولاً أن تصيب البنوره أو القل الذي على الأرض، فإن إصابته ووقع الاثنان في حفرة اللعب والتي يسمونها «ماق» تكون تلك البنورة أو القل من حق الفائز وتستمر اللعبة ويكون الفائز من حاز على أكبر عدد من القلول أو البنانير، ويحرص كل صبي على عرض أنواع مختلفة من البنانير التي كسبها مزهواً ببراعته في اللعب.
«لعبة الحصان»، عدد اللاعبين: مجموعة من الأطفال الذكور. طريقة اللعب: يقوم الصبية بالاصطفاف على شكل خط مستقيم وتكون قاماتهم منحنية، بحيث توضع أيديهم على ركبهم ووجوههم إلى أسفل على نحو ما يفعل المصلون حين يركعون.
ويقوم آخر صبي في الصف بالقفز (النط) فوق زملائه الذين أمامه واحداً إثر واحد حتى ينتهي منهم جميعاً ثم يقف في المقدمة وينحني كبقية الصبية ويبدأ بالقفز الذي كان يليه في بداية اللعب وهكذا حتى ينتهي الجميع ليبدأوا اللعبة من جديد.
«الكراسي الموسيقية» عدد اللاعبين: مجموعة من الذكور والإناث، طريقة اللعب: يتم تخصيص مقاعد على عدد اللاعبين فما عدا واحداً ليس له مقعد، ويبدأ اللعب بأن يعزف أحد الصبية على آلة موسيقية كالشبابة أو أن يضرب على طبل بيده، وحينما ينتهي العزف أو الضرب، يتسابق الصبية على المقاعد، ويخرج من اللعب الشخص الذي يفشل في الحصول على مقعد، وتتكرر العملية عدة مرات، ولكن في كل مرة يتم استبعاد مقعد حتى تكون عدد المقاعد أقل من عدد اللاعبين الباقين بمقعد واحد. وتنتهي اللعبة حينما يخرج جميع اللاعبين ويكون الفائز هو الذي استطاع الاحتفاظ بمقعد له في كل مرة.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad
لعبة طاق طاق  طاقية :

عدد اللاعبين: مجموعة من الإناث والذكور. طريقة اللعب: ينتظم الصبية من بنين وبنات على هيئة دائرة. ويقوم أحد الصبية بنزع طاقية رأسه، ويدور خلف الأولاد الجالسين على الأرض على شكل دائري. وفي أثناء دورانه يردد قائلاً: «طاق طاق طاقية، طاقيتين وعُلّيه، رن، رن يا جرس، حوّل واركب عالفرس». وطيلة دورانه لا يجوز لأحد من الجالسين الالتفات أو النظر إلى الخلف. وبخفة يد، ودون أن يشعر به أحد يلقي الصبي الطاقية خلف أحد الجالسين، فإن أحس الجالس بذلك التقط الطاقية وحاول اللحاق بالفتى والامساك به، وبذلك يفوّت الفرصة على هذا الفتى الذي يظل يدور مردداً طاق.. طاق.. طاقية.. رن.. رن يا جسر» إلى أن يفلح في وضع الطاقية خلف شخص لا يحس به، فإذا أكمل الدورة وعاد إلى هذا الشخص التقط الطاقية وضربه بها، وطلب منه أن يحل مكانه جزاء على عدم انتباهه.. وهكذا تستمر اللعبة. 
 
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

السبت، 3 مارس 2012

الطب الشعبي


الطب الشعبي


كان الحلاق أو الرجل المسن الحاذق أو الداية هم الأشخاص الذين يقومون بمهمة العلاج، وكانوا يستشيرون العطار الصيدلي الشعبي للحصول على الدواء المناسب. وكانت الفلاحة التي لديها طفل صحيح لا تزور فلاحة لديها طفل مصاب، ولكن الفلاحين كانت لديهم الأسباب الخاصة الغامضة حول طبيعة المرض وسبب ظهوره، وكانوا يعتقدون أن خطر المرض كامن بانتظار كل شخص وعلى الأخص الأطفال، ويأتي الخطر من:
-   المرأة غير النظيفة (الحائض أو النفساء)، إذا دخلت على بيت فيه طفل.
-   الجن، وأثره في إيقاع المرض.
-   القرينة التي تودي بحياة الأطفال.
-   العين الحاسدة.
وهكذا كان الدين والسحر يقومان بتعويض المعرفة الحقيقية للنواحي العلمية وتفسيرها للمرض.
ويمكن القول أن لدى الناس في الوسط الشعبي حس بالعدوى ووسائل الوقاية والعلاج، ومن هذه الوسائل:
-  ذكر اسم الله، لإخافة الجن والعفاريت القرينة.
-  استعمال الحجاب، وطاسة الرجفة ونحو ذلك.
-  اللجوء للعلم الشعبي بتناول أشربة وأطعمة يحضرها العطار -الصيدلي الشعبي.
-  دهن جلد المولود بالزيت والملح.
-  التدفئة والكمر(غمر الإنسان بالملابس والأغطية) واستعمال الكمادات الساخنة والباردة.
-  تغذية المريض بالعسل واللحم واللبن…الخ.
-  التحويط: أي إحاطة الإنسان بقدرة الله، كأن يقال للشخص المراد وقايته "حوطتك بالله" أي طلبت من الله أن يحيطك بحمايته.
-  التبخير: أي حرق البخور وما شابهه لطرد الأرواح الشريرة.
-  العلاج بطاسة الرجفة: يعالج الشخص الذي يعاني من حالة الرعب بإعطائه جرعة من الماء من "طاس الرجفة".
-  الاعتقاد بقدرات الخرز: استأثر الخرز باهتمام كبير في حياة الناس فلقد استخدمه الناس في الزخرفة الشعبية، سواء للتجمل به كلبس العقود، وتزيين الملابس، وبعض الأدوات والحاجيات كما استخدم في بعض الصناعات اليدوية الشعبية.
ورغم أهمية الخرز في الزخرفة فلقد استخدم بعضه في أمور مهمة جداً في حياة الناس، فاستعمل لمعالجة الأمراض، واستخدم لأمور الحب والبخت، واستعمل في السحر وغير ذلك.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

عادات وتقاليد فلسطينية

البَصّارة:
هي امرأة من النَّوَر، تتجوَّل في الأزقة والحارات في القرى والمدن، وكانت البصّارة معروفة في فلسطين، حيث أنها اعتادت أن تَجُولَ على البيوت لتريَ الناس بخْتَهم وحظَّهم وطالعهم، وذلك مقابل بضعة قروش أو تعريفات، وهي تنادي أثناء تجوالها: (بَصّارَه، بصّاره، بَرّاجِه)، وتضرب بالوَدَع، وقد اعتاد بعض الناس في مدننا وقرانا أن "يروْا حظهم" عند البصّارة وكثيرون منهم كانوا يعتقدون بصدق وصحّة ما تقول، مثل كثير من الناس في وطننا العربي وفي العالم أجمع.

بوسة الرأس:
في الوسط الشعبي المسيحي في مدينة القدس قديماً، كان أهل العريس يذهبون لضيافة أهل العروس، وذلك في مساء اليوم التالي للدّخلة، وهناك يقبِّل العريس رأس حَماته، ومن هُنا فإن الناس يطلقون على هذه الزيارة بمجملها اسم (بوسْة الرّاس) حيث يقضي الجميع السهرة معاً.

التكليل:


                               Bedouin Women Carrying Water Jars 1891

اعتادت الفلاّحة الفلسطينية عندما تريد أن تحمل شيئاً ثقيلاً فوق رأسها: (حزمة حطب ـ جَرّة ماء ـ سطْل ماء ـ صندوقاً... إلخ) أنْ تُكَلِّل على رأسها، أيْ أنْ تضع فوق رأسها إكليلاً، تصنعه عادةً من خرق بالية، والهدف من وراء هذا التكليل أن يَمنع الإكليل القماشي احتكاكَ الحمْل برأسها فلا يؤذيه، وهم يقولون (فلانه تْكَلَّلَتْ) أو كَلَّلَتْ، أي وضعتْ إكليلَ الخِرَق فوق رأسها لحَمْل شيء ثقيل.
                                      

جحش الكلاب:
قضت العادة في بعض قرانا الفلسطينية، على العريس، أن يشتري جحشاً أو حماراً، فيذبحه ثم يقطِّعه قطعاً صغيرة كثيرة، ثم يبعثر هذه القطَع لتأكل منها كلاب القرية... وتسمى هذه الوليمة (جحش الكلاب)، إذ إن الكلاب لها كل الحق في أن تحصل على هذا الطعام عند خروج العروس إلى دار الغربة.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad