البَصّارة:
هي امرأة من النَّوَر، تتجوَّل في الأزقة والحارات في القرى والمدن، وكانت
البصّارة معروفة في فلسطين، حيث أنها اعتادت أن تَجُولَ على البيوت لتريَ
الناس بخْتَهم وحظَّهم وطالعهم، وذلك مقابل بضعة قروش أو تعريفات، وهي
تنادي أثناء تجوالها: (بَصّارَه، بصّاره، بَرّاجِه)، وتضرب بالوَدَع، وقد
اعتاد بعض الناس في مدننا وقرانا أن "يروْا حظهم" عند البصّارة وكثيرون
منهم كانوا يعتقدون بصدق وصحّة ما تقول، مثل كثير من الناس في وطننا العربي
وفي العالم أجمع.
بوسة الرأس:
في الوسط الشعبي المسيحي في مدينة القدس قديماً، كان أهل العريس يذهبون
لضيافة أهل العروس، وذلك في مساء اليوم التالي للدّخلة، وهناك يقبِّل
العريس رأس حَماته، ومن هُنا فإن الناس يطلقون على هذه الزيارة بمجملها اسم
(بوسْة الرّاس) حيث يقضي الجميع السهرة معاً.
التكليل:
اعتادت الفلاّحة الفلسطينية عندما تريد أن تحمل شيئاً ثقيلاً فوق رأسها:
(حزمة حطب ـ جَرّة ماء ـ سطْل ماء ـ صندوقاً... إلخ) أنْ تُكَلِّل على
رأسها، أيْ أنْ تضع فوق رأسها إكليلاً، تصنعه عادةً من خرق بالية، والهدف
من وراء هذا التكليل أن يَمنع الإكليل القماشي احتكاكَ الحمْل برأسها فلا
يؤذيه، وهم يقولون (فلانه تْكَلَّلَتْ) أو كَلَّلَتْ، أي وضعتْ إكليلَ
الخِرَق فوق رأسها لحَمْل شيء ثقيل.
جحش الكلاب:
قضت العادة في بعض قرانا الفلسطينية، على العريس، أن يشتري جحشاً أو
حماراً، فيذبحه ثم يقطِّعه قطعاً صغيرة كثيرة، ثم يبعثر هذه القطَع لتأكل
منها كلاب القرية... وتسمى هذه الوليمة (جحش الكلاب)، إذ إن الكلاب لها كل
الحق في أن تحصل على هذا الطعام عند خروج العروس إلى دار الغربة.
بس ع فكرة الفلاحين مشهوريت بهاي الحجات أكتر من المدنيه
ردحذفوع العموم والهي كلام بستاهل انو اي انسان يصنع بصمتو هون
ومرسي ع لي كاتبهم قمه في الجمال
دمتم بود
ساهررر
المواضيع حلووة كتيير وبتمنالك التووفيق
ردحذفالله يعطيكو ألف عافية عن جد الموضوع بجنن
ردحذفومبين تعبنين فيه كتير
يسلمون يا رب
دعاء
يسلمووووووووووووووووو
ردحذفشو هالشغل الحلو والمرتب
ردحذفعادات حلوة عالاقل كان الاحترام موجود من الصغير للكبير
ردحذفاتمنى لكم التوفيق
مدونتكم عجبت ستي بتقلكم يسلمو اديكم لانكم زكرتوها بايام حلوة
ردحذف